للمقبلين على سرّ الزواج المقدّس رجاءً مراجعة موقع: |
العدد 10: كان يخاطبهم بالكلمة |
![]() |
![]() |
Sunday, 08 March 2015 00:00 |
تصدرها أبرشية جبيل والبترون للروم الأرثوذكس الأحد الثاني من الصوم / أحد القديس غريغوريوس بالاماس كلمة الراعي "كان يخاطبهم بالكلمة" "كان يخاطبهم بالكلمة" أي بنفسه وما من حديث في الإنجيل وكتبنا والعبادات الا عنه. كل شيء في كلامنا يأتي منه ويعود إليه. طوبى لذلك الإنسان الذي لا يزيد حرفًا على كلام يسوع. لك الحق ان تسمع إلى كلمات من البشر، من أدباءهم ومفكريهم، ولكن لا تحتفظ منها الا بما كان يوافق كلام يسوع. وما يفرضه علينا هذا أن نخاطب الناس نحن أيضًا بكلمات المخلّص. ما كان ضده لا نستمع إليه ولا نردّده. وما كان منه نحفظه حفظا جيدا لخلاصنا. أن تحفظ كلام السيد ولا تناقضه، هذا أقل ما يُطلب منك. أن تقضي كل حياتك لتدقق في ما تعتقد به، لتدقق في ما تسمع في هذه الدنيا وتقرأ، هذا هو المطلوب الأساسي منك. تمتص الإنجيل امتصاصا لتطرد عن ذهنك وكلامك ما يخالطه، هذا هو واجبك الأول. إن لم تصر أنت إنجيل المسيح، لا تقدر أن تفهم شيئا من الأناجيل. هذا الكتاب وُجد لتصبحه. ليس عند يسوع كتابان: الإنجيل وأنت. لكون المسيح خاطب الناس بالكلمة وحدها، أي ليس بغير كلام الله، فليس عندك أنت كلام آخر. ينتج من هذا أن أعظم مسعى عقليّ عندك أن تستوعب هذا الكلام لتصيره، حتـى إذا صرته يقرأك الناس فتصير أنت إنجيلهم. ذلك إنك، إن أدركت قمة الحب، يستغني بك الناس عن الكتب المقدسة. أما أنت فاقرأ ما استطعتَ منها، لأنك، إن لم تُقبل عليها، ترى نفسك منكبّا على كلامك البشري، وأحيانا يكون فيه الكثير من التفه. إذا استطعت ان تصبح في شخصك إنجيلا للمسيح، يقرأونك ويكتفون. ما يعنيه هذا هو ان تلزم نفسك بمطالعة الكتاب الإلهي كل يوم في وقت تحدده لنفسك، فلا تقصّر فترة القراءة لأن في ذلك اقتناعا عندك انك تحتاج الى هذا الكتاب. روّض نفسك إلى حاجتها إلى كتاب الله حتى لا تظن انه يُستعاض عنه بكتاب آخر أيا كانت قيمته. لا يتكلّم عن الرب أحد بأعظم مما قاله عن نفسه. لذلك لا تعوّض الكتب، بما فيها كتب الآباء والقديسين، عما قاله الله عن نفسه. وهذا يعني ان تصبح أليف الكتاب بقراءته كل يوم لأنه الخبز السماوي. ما من كتاب عظيم في العالم يمكن ان يكون عندك بدل الإنجيل. ما قاله الآباء استلذاذ بالإنجيل وليس الإنجيل. الإنجيل لا تتركه أبدًا. جاورجيوس مطران جبيل والبترون وما يليهما (جبل لبنان)
الرسالة: عبرانيين 1: 10-2: 3 أنت يا رب في البدء أسستَ الأرض، والسماواتُ هي صُنْعُ يديك، وهي تزول وأنت تبقى، وكلها تبلى كالثوب وتطويها كالرداء فتتغير، وأنت أنت وسِنوك لن تفنى. ولمن من الملائكة قال قط: اجلسْ عن يميني حتى أَجعل أعداءك موطئا لقدميك؟ أليسوا جميعُهم أرواحا خادمة تُرسَـل للخدمة من أجل الذين سيرثون الخلاص؟ فلذلك يجب علينا أن نُصغي إلى ما سمعناه إصغاءً أشدّ لئلا يسرب من أَذهاننا. فإنها إن كانت الكلمة التي نُطق بها على ألسنة ملائكة قد ثَبَتَت، وكلّ تعدّ ومعصية نال جزاء عدلاً، فكيف نُفلتُ نحن إن أهملنا خلاصا عظيما كهذا قد ابتدأ النُطقُ به على لسان الرب ثم ثبّتَهُ لنا الذين سمعوه؟ الإنجيل: مرقس 2: 1-12 في ذلك الزمان دخل يسوع كفرناحوم وسُمع أنه في بيت. فللوقت اجتمع كثيرون حتى انه لم يعد موضع ولا ما حول الباب يسع، وكان يخاطبهم بالكلمة. فأَتوا اليه بمخلّع يحملهُ أربعة، واذ لم يقدروا أن يقتربوا اليه لسبب الجمع، كشفوا السقف حيث كان، وبعدما نقبوه دلّوا السرير الذي كان المخلّع مضطجعا عليه. فلما رأى يسوع إيمانهم، قال للمخلّع: يا بنيّ، مغفورة لك خطاياك. وكان قوم من الكتبة جالسين هناك يُفكّرون في قلوبهم: ما بال هذا يتكلم هكذا بالتجديف؟ من يقدر أن يغفر الخطايا الا الله وحده؟ فللوقت علم يسوع بروحه أنهم يفكّرون هكذا في أنفسهم فقال لهم: لماذا تفكّرون بهذا فـي قلوبكم؟ ما الأيسر، أن يُقال مغفورة لك خطاياك، أم أن يُقال قم واحمل سريرك وامش؟ ولكن لكي تعلموا أن ابن البشر له سلطان على الأرض أن يغفر الخطايا، قال للمخلع: لك أقول قُم واحمل سريرك واذهب إلى بيتك. فقام للوقت وحمل سريره وخرج أمام الجميع حتى دهش كلهم ومجَّدوا الله قائلين: ما رأينا مثل هذا قط. في البروجيزماني وصلوات الصوم هذه الخدمة الإلهيّة، خدمة "البروجيزماني" (القدّاس السابق تقديسه)، هي، في أساسها، خدمة مناولة يتقدّم فيها إلى برّ القرابين كلُّ الذين يلتزمون افتقارًا إلى الله في الصوم، أي الصائمون. إذا نظرنا إلى كنائس رعايانا في أيّام الصوم الكبير، فلن يفوتنا أنّ الخدمة، التي باتت تجذب المؤمنين أكثر من سواها، هي البروجيزماني. وهذا، الذي يُشكر لله أنّه بثّ فينا خير وعيه، يدلّ على أنّنا أخذنا نُدرك، هنا قليلاً وهناك كثيرًا، أنّه ما من حياة حقًّا بعيدًا من جسد الربّ ودمه المقدّسين. لن نحاول، هنا، أن نتناول معاني هذه الخدمة، بل سنتأمّل، بسرعة، في الهدف من صلوات الصوم جملةً. وهذا يفترض، بادئ بدء، أن نؤكّد أنّ الكنيسة الأرثوذكسيّة، التي أدركت أنّ ثمّة تناقضًـا بين الرحلة (الصوم الكبير) والوصول (القدّاس الإلهيّ)، أوصت بعدم إقامة القدّاس، في هذا الصوم الكبير، في سوى يومَي السبت والأحد (وعيد "بشارة والدة الإله"). وعوضًا منه، دعت المؤمنين إلى تناول جسد الربّ ودمه، في إطار خدمة بهيّة، هي في معظمها صلاة غروب، مرّتين في الأسبوع (يومي الأربعاء والجمعة). وما حرّكها إلى هذه الدعوة، إنّما برارة اعتقادها أنّ الناس إنّما يجاهدون بنعمة الله التي تؤازرهم. أمّا هذا، فيفترض وعيًا رصينًا أنّ النعمة، التي تهبط علينا في اجتماعاتنا، حرّة من الحصر. إذا راجعنا قوانيننا الكنسيّة التي نظّمت الصوم، فسنرى أنّ واضعيها أَرسوا أنّه، موسمًا واحدًا، تأبى ممارسته كلّ ارتجال أو تفرّد أو قطع في أيّ ظرف (اللَّهمّ في سوى المرض وما إليه). وهذا، الذي يختصّ بالصوم طعامًا وشرابًا، يمكن أن ينسحب على صلواته المرتّبة أيضًا. ولا نذكر ما هو غير معروف إن أشرنا إلى أنّ المسؤولين في كنائس رعايانا يختارون وقتًا محدّدًا لإقامة الصلوات (في الصوم وخارجه). وهذا قد يناسب بعضًـا، ولا يناسب آخرين. فللناس التزاماتهم في هذه الحياة الدنيا. وليسوا جميعهم قادرين على أن يقرّروا أن ينقطعوا (ولا سيّما إن كانوا طلاّب جامعات أو موظّفين يُنهون عملهم في ساعة متأخّرة)، دائمًا، عمّا يفعلونه من أجل أن يلتزموا صلوات الكنيسة في الصوم. فيختار منهم ما يختاره، ويأتي. إذا لم ننسَ الإخوة الذين يستهينون بالتزامهم مقتضيات كنيستهم (وللأسف، هم كثيرون!)، فثمّة إخوة آخرون، يسمح لهم وقتهم بالتزام صلوات الصوم جملةً، لهم خيارات يفترضها ذوقهم، أو ربّما اعتقادهم بأنّ ثمّة خدمةً تفوق قيمتها أيّ خدمة أخرى. هؤلاء يهملون، مثلاً، صلاة النوم الكبرى وصلاة الغروب (التي تقيمها معظم الرعايا، في هذا الموسم، يومَي السبت والأحد). وبعضهم يسمحون لأنفسهم بأن يهملوا قدّاس يوم الأحد باعتبار أنّهم يتناولون جسد الربّ ودمه في البروجيزماني! إن استعدنا الكلام على نعمة الله، فهذه أوحينا أنّها قوّة المجاهدين في الأرض. وإن قلنا إنّها حرّة من الحصر، فلِنبيّن الحقّ، أي أنّ المؤمنين الواعين فعل الله فيهم إنّما شأنهم أن يسعوا إلى أن يقبلوا نعمة الله في وجوهها كافّةً: في القرابين المقدّسة وقراءة كلمة الله والصلاة والمحبّة، محبّة الإخوة... هذه كلّها "طعام" المؤمنين في الصوم وخارجه. القرابين "طعام"، والكلمة أيضًـا، والصلاة والمحبّة أيضًـا وأيضًـا. هذا لا نقوله، لنجرح ضمير أخ ورع. فإنّنا أشرنا إلى أنّ ثمّة ظروفًا، لا نرتجل إن وصفناها بالممدوحة، تؤخّر بعضنا عن أن يلتزموا كلّ ما تشتهيه قلوبهم. لكنّ تبيان الحقّ عينه يفرض علينا أن نذكر، من دون أن نجرح أحدًا أيضًـا، أنّ خدمة البروجيزماني، التي قلنا إنّها خدمة مناولة، لم توضع، في الصوم محلّ قدّاس يوم الأحد مثلاً، (وتاليًا ليست هي خدمة مناولة عشوائيّة، أي يمكن أن يتقدّم إليها مَن يقدرون على الصوم، لكنّهم يأبون أن يلتزموه)! ففي نظام الكنيسة، كلّ "الأطعمة" (القرابين، والكلمة، والصلاة...) مترابطة ترابطًا محكمًا. وكلّ واحدة منها تُقوّينا روعتُها، وتدعم حياتنا في المسيح. فالصوم، أي هذه الرحلة التي يشبّهها تراثنا بالصحراء، روائعه واحدة، أيًّا كان التعبير عنها. ماذا يمكن أن يفعل الإخوة المضطرّون إلى أن يلتزموا أمورهم فيما الصلوات تجري في كنائسهم؟ عن هذا السؤال، لا أحد يستطيع أن يجيب عن آخر. كلّ ما يمكننا قوله أن يسترشد كلٌّ منهم كيف يُغني سيره إلى الفصح. هذه المساهمة لم أخطّها، لأُفاضل بين أخٍ واع وآخر ينقصه الوعي قليلاً أو كثيرًا. حاشا! ولا أُضيف إلى ما قادني إلى إنشائها إن اعترفتُ بأنّ كلّ همّي أن نذكر أنّنا مسؤولون جميعنا عن أرثٍ غالٍ، إن فقدناه، فسنفقد، حكمًا، كلّ فرادتنا في هذا الوجود. تعوّدنا أنّ الكنيسة هي شعب الله. ولكنّ هذا لا يعني سوى أنّ الكنيسة هي إرثها الذي يرتديه شعب الله بأناقة. ما من أرثّ من جماعة، بعضها أو معظمها، لا تعي قيمة مسلّماتها، أو تُسهم، عن قصد أو غير قصد، في محوها! وثقتي بأنّ أعلى ما ينتظره الله منّا، في هذا الصوم (ودائمًا)، أن نكشف الحقّ بعضُنا في تعليم بعض. فالصوم فرصة سانحة، لتصدح المنابر الكنسيّة بأصوات الفهم، وليصدح كلّ مؤمن، يعي قامة انتسابه إلى الحقّ، بتبيان الحقّ لسواه أيضًـا. هذه الرحلة، التي نظّمت كنيستنا فصولها، كلّ ما فيها مَنّنا وسلوانا. مَن قرأوا كتبنا المقدّسة، يعلمون بأنّ الله، في تلك الصحراء القديمة، أنزل لشعبه طعامًا يوميًّا. هذا، روحيًّا، قوّتنا في هذا الصوم الذي يُنهيه الفصح، لنزداد وعيًا أنّ الله فينا يريدنا أن "نتبع البرّ ثمّ البرّ" (تثنية الاشتراع 16: 20). من صلوات اليوم "أيها المسيح يا من أشرقت نورًا للسالكين في ظلمة الخطايا في أوان الإمساك، أَرنا اليوم آلامك الجليلة لنهتف اليك: قم يا الله وارحمنا". تتكلم هذه القطعة من صلاة السَحَر عن إنجيل اليوم حيث المسيح ينير الخطأة، وعن الصوم الذي نحن سالكون فيه، وعبارة "قم" التي قالها يسوع للمخلّع، والتي سيقولها لحبيبه لعازر، والتي تجعلنا نتوق الى الآلام والقيامة، حيث المسيح القائم وسط شعبه القائم.
رسامة الشماس نيقولاوس (نقولا) رئس سيادة راعي الأبرشية المطران جاورجيوس قداس أحد الغفران في ٢٢ شباط ٢٠١٥ في كنيسة سيدة البشارة في برج حمود. خلال القداس تمّت رسامة شربل نقولا شماسًا إنجيليا باسم نيقولاوس. الشماس نيقولاوس من جبيل، مواليد ١٩٨٣، يعمل كممرض، متزوج، أب لابنتين، تخرّج من مدرسة القديس كوارتس الرسول للتنشئة اللاهوتية في أبرشية بيروت. توجّه سيادته في العظة إلى الشماس الجديد متعمّقًا في توضيح معنى الخدمة، وممّا قاله: "جعلك الرب الآن خادما لمذبحه المقدس وخادما للمؤمنين فإنهم هم المذبح المقدس... اذهب واخدم كل المؤمنين بحسب حاجاتهم، حسبما تتبيّن لك حاجاتهم. وأعط مجدا لله فقط. لا أحد غيره عنده مجد في هذه الدنيا. اذهب وقل شيئا واحدا للناس: ان يحبوا ربنا يسوع المسيح فوق كل قوتهم وفوق كل مجد يظنون انه فيهم... قل لهم ان يحبوا بعضهم بعضا".
البطريرك يوحنا العاشر في روسيا "وضعتم على صدري وسام تقدير، وأنا بدوري الآن أضعه على صدر أَخوينا مطراني حلب بولس (يازجي) ويوحنا (ابراهيم) المخطوفَين منذ ما يقارب العامين وسط صمت مريب ومعيب. هذ التقدير أضعه على جبين كنيسة أنطاكية المعذّبة...". بهذه الكلمات تسلّم البطريرك يوحنا العاشر جائزة "جمعية وحدة الشعوب الأرثوذكسية". كان ذلك في حفل ضخم أقيم في القاعة الكبرى لكنيسة المخلّص في موسكو بحضور البطريرك كيريل الأول، وحضور رسمي حكوميّ وشعبيّ كبير. وكان غبطته قد لبّى دعوة الكنيسة الروسية فتوجّه إلى موسكو على رأس وفد كنسيّ، والتقى البطريرك كيريل وتباحثا في الوجود المسيحي في الشرق وفي موضوع المجمع الأرثوذكسي الكبير المزمع عقده سنة ٢٠١٦. في أثناء وجوده في موسكو، زار غبطته الأُمطُش الأنطاكي حيث أقام القداس بحضور رسميّ وشعبيّ كبير. اختتمت الزيارة بقداس أحد الغفران في كنيسة المخلّص في موسكو الاحد في ٢٢ شباط.
تطبيق ليتورجيّ إلكتروني أعلنت أبرشية بيروت أنها قد أَطلقت تطبيقا ليتورجيا إلكترونيّا مجانيّا باسم Litourgia يمكن تحميله من Apple Store على أجهزة iPhone وiPad. يستطيع مستخدمو هذا التطبيق أن يتابعوا باللغة العربية نص القداس الإلهي لكل آحاد السنة والأعياد الكبيرة، وذلك بصورة آليّة من دون عناء البحث عن القطع اليومية التي تتغير بحسب اللحن والعيد والزمن الطقسي. كما يتيح التطبيق للذين يستخدمونه الاطلاع على سيرة قدّيس اليوم، إضافة إلى بعض الصلوات التي يحتاجها المؤمن. يساعد هذا التطبيق المرتلين، أكان في عرض النوتة البيزنطية للقطع المرتلة، أو من خلال تسجيلات مبسّطة لتدريب المبتدئين. ويتم العمل الآن على إضافة صلاة السَحَر وصلاة الغروب على البرنامج. كما يجري العمل على برمجة هذا التطبيق على نظام Android. كينيا الأحد في ١٥ شباط كرّس المطران مكاريوس، متروبوليت كينيا، كنيسة جديدة في كينيا يعاونه أسقف نيتريا نيوفيطس وثلاثون كاهنا من قبيلة ناندي. اشترك في القداس آلاف المؤمنين، وكانوا يرتلون معا بصوت واحد. تقع الكنيسة الجديدة قرب المدرسة الثانوية الأرثوذكسية وهي على اسم القديس هِرمان مبشّر آلاسكا (جرمانوس). جرى ذلك بحضور المتبرّع الذي قدّم كلفة بناء الكنيسة وهو أستاذ - كاهن من آلاسكا. وقد قدّم للرعية بالمناسبة أيقونة القديس هرمان وجزءًا من رفاته. في نهاية القداس تمّت رسامة ١٥ قارئًا من أبناء الرعية. بعد التكريس توّجه المتروبوليت الى قرية مجاورة حيث وضع حجر الأساس لكنيسة ستُبنى على اسم الرسل الإثني عشر.
|
Last Updated on Monday, 02 March 2015 13:08 |
|