Article Listing

FacebookTwitterYoutube

Subscribe to RAIATI










Share

للمقبلين على سرّ الزواج المقدّس رجاءً مراجعة موقع:  wedding2

مركز القدّيس نيقولاوس للإعداد الزوجيّ

Home Raiati Bulletin Raiati Archives Raiati 2007 العدد 13: إلى الصليب
العدد 13: إلى الصليب Print Email
Sunday, 01 April 2007 00:00
Share

تصدرها أبرشيـة جبيـل والبتـرون للـروم الأرثـوذكـس

الأحد أوّل نيسان 2007 العدد 13   

أحد الشعانين

رَعيّـتي

كلمة الراعي

إلى الصليب

احد الشعانين او أحد النخل دخل يسوع اورشليم للمرة الأخيرة اذ كان ينتظر فيها موته وانتصاره على الموت. خرج الشعب لاستقباله هاتفًا كما في طقوسهم “هـوشعنا” (نقلا عـن اليـونانية نـقول في القداس “اوصَنّا”) وتـعني أعطِ الخلاص. وكان الكـهنة يـجيـبون في الهيكل: مـبارك الآتـي بـاسم الرب. وتكرّر هذا هنا.

اقتبس الإنجيليون هذه العبارة من الطقوس اليـهودية وأضافوا عليها “ملك اسرائـيل” ليـدلّوا ان الآتـي بـاسم الرب انـما هو يـسوع، وجـعلوا هذا على لسان الشعب.

ركب يسوع جحشا وهذا ما تحدث عنه زكريا النبي وقد قال: “ابتهجي واهتفي يا بنت اورشليم، هوذا ملكك آتيا اليك بارا مخلّصا وضيعا راكبا على حمار وعلى جحش ابن أتان”. اختصر يوحنا هذا الكلام.

غير ان التلاميذ لم يربطوا دخول السيد الى اورشليم بنبوة زكريا الا “ بعدما مُجّد يسوع” والمجد هو بالصليب والقيامة والصعود.

اوضح يوحنا الانجيلي غاية الدخول الى أورشليم فجعل بعد اسطر من حادثة الشعانين قول السيّد: “ان حبة الحنطة التي تقع في الأرض ان لم تمت تبقَ وحدها، واذا ماتت، أخرجت ثمرًا كثيرا”.

من الشعانين حتى العشاء السري يورد يوحنا خطابا لاهوتيا على عادته. اما في متى فبعد الدخول الى المدينة يلقي السيّد خطبا مختلفة في الهيكل ومنها الأمثال (مثل العذارى، مثل الوزنات) ويعلّم عن الدينونة. خلال الأيام الثلاثة من بعد الدخول الى اورشليم، لا يرتاح السيّد ولكنه يكمل المسيرة في التعليم حتى يأتي الاستعداد للمحاكمة في العشاء السري.

اما نحن فداخلون اليوم مع يسوع لمشاركة آلامه ونيل خلاصنا بالأسبوع العظيم.

بالألم والموت صار المسيح الختن (اي عريس الكنيسة). ولذلك نخصص ثلاث ليال للتحدث عن هذا العرس الجميل. النفس تدرك ان عملها الوحيد من مساء أحد الشعانين الى مساء الثلاثاء أنها تلبي نداء يسوع لها ان تصبح عروسه فتتخلّى عن كل ما يجعلها متمسّكة بهذه الدنيا لتلتصق بالمعلّم فقط.

ويتم العرس كاملا في قداس الخميس العظيم حيث أُسس سر الشكر. وابتدأنا نقيم العشاء السري (القداس) من بعد العنصرة بقوة الروح القدس. وبعد امتلائنا من الروح بتلاوة روايات الآلام الخميس مساء كما وردت في الأناجيل الأربعة، نسير مع السيّد الى الجلجلة حيث يكمل الخلاص على رجاء ان نبقى طوال حياتنا متحدين مع المصلوب ونائلين الفرح والنصر بصليبه ومعلنين النصر بهتاف: “المسيح قام”.

هذه المواسم هي غذاء النفس وتذوق سيطرتها على الخطيئة. في هذه الأيام نفهم عميقا ان المسيح مركز الوجود، وعلى رغم الشدائد والاوجاع والحروب والفقر المدقع نعرف ان المسيح هو الحياة.

جاورجيوس مطران جبيل والبترون وما يليهما (جبل لبنان).

الرسالة: فيليبي 4:4-9

يا إخوة افرحوا في الرب كل حين وأقول ايضا افرحوا، وليظهر حلمكم لجميع الناس فإن الرب قريب. لا تهتمّـوا البتـة، بل في كل شيء فلتكـن طلباتكم معلومة لدى اللـه بالصلاة والتضرع مع الشكر. وليحفظ سلام اللـه الذي يفوق كل عقل قلوبكم وبصائركم في يسوع الـمسيح. وبعد ايها الإخوة مهما يكن من حق، ومهما يكن من عفاف، ومهما يكن من عدل، ومهما يكن من طهارة، ومهما يكن من صفة محببـة، ومهما يكن من حسْن صيت، إن تكن فضيلـة، وإن يكن مدح، ففي هذه افتكروا. وما تعلّمتمـوه وتسلمتمـوه وسمعتمـوه ورأيتمـوه فيّ فبهذا اعملـوا. وإلـه السلام يكـون معكم.

الإنجيل: يوحنا 1:12-18

قبل الفصـح بستـة ايام أتى يسوع الى بيـت عنيا حيث كان لعازر الذي مات فأقامه يسوع مـن بين الأموات. فصنعوا له هناك عشـاء وكانت مرتا تخدم وكان لعازر احد الـمتكئـين معـه. اما مريم فأخذت رطل طيب من ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها، فامتلأ البيت من رائحة الطيـب. فقال احد تلاميذه، يهـوذا بن سمعان الاسخريـوطي، الذي كان مزمعا ان يسلمه: لمَ لم يُبَـعْ هذا الطيـب بثلاث مئـة دينار ويُعـطَ  للمساكين؟ وانما قال هذا لا اهتماما منه بالمساكين بل لأنـه كان سـارقا وكان الصنـدوق عنـده وكان يحمـل ما يُلقـى فيــه. فقال يسـوع: دعها، انما حفظَتْـه ليوم دفنـي. فإن المسـاكين هم عندكم في كل حـين، واما انا فلسـت عندكم في كل حين. وعلم جمع كثير من اليهود ان يسوع هنـاك فجاؤوا، لا مـن اجل يسوع فقـط، بل لينظروا ايضا لعازر الذي أقامه من بين الأموات. فأتمر رؤساء الكهنة ان يقتـلوا لعازر ايضا، لأن كثيرين من اليهود كانوا بسببه يذهبـون فيؤمنـون بيسـوع. وفي الغد لما سمع الجمع الكثيـر الذين جاؤوا الى العيد بأن يسوع آتٍ الى اورشليم اخذوا سعـف النخل وخرجوا للقائه وهم يصرخون قائلين: هوشعنا، مبارك الآتي باسم الربِّ، ملـكُ اسرائيـل. وان يسوع وجد جحشا فركبـه كما هو مكتوب: لا تـخافي يا ابنة صهيـون، ها ان ملكك يـأتيـك راكبـا على جحـش ابــن أتـان. وهـذه الأشيــاء لم يـفهـمهـا تلاميذه اولا، ولكن، لما مُجّد يسوع، حينئذ تذكروا ان هذه انما كُتبت عنه، وانهم عملوها لـه. وكان الجمع الذين كانوا معـه حين نادى لعازر من القبر وأقامه من بين الأموات يشهـدون لـه. ومن اجل هذا استقبله الجمع لانهم سمعـوا بأنه قد صنع هذه الآيـة.

الإخلاص

من الوجوه الغالية، التي تبعث في قلوبنا الرضا والعزم، هو وجه "يوسف الكلّي الحُسْن" (اقرأ عنه في كتاب التكوين: 37-50). والمعروف أنّ يوسف هو، في التقليد الآبائيّ، صورة للمسيح. ولربّما تعييدنا له، في يوم الإثنين العظيم المقدّس، سببه المباشر أنّه يشبه ربّه في تكبّده الغربة حسدًا والآلام المرّة، وتاليًا في إحيائه شعوب الأرض.

غير أنّ أكثر ما يلفت في سيرة يوسف، إذا حافظنا على تشبيه آبائنا، هو إخلاصه لله في أرض غربة، ولا سيّما حادثة هروبه من امرأة فوطيفار خصيّ فرعون ورئيس حرسه "التي طمحت عينها إليه" (39: 7). هل يجوز ضمّ هذا السبب إلى تعييدنا له في افتتاح صلوات الأسبوع العظيم؟ باعتقادي، يجوز. لا، بل يجب. فالكنيسة، التي تعرف أنّ المؤمنين قد جاهدوا في الصوم جهادًا حسنًا (أي أقاموا في أرض الله)، تريدهم، متى عيّدوا الفصح وخرجوا إلى العالم، أن يبقوا على إخلاصهم عينه. من يترك روح الصوم، وإن عيّد، فقد يعود إلى غربته. مَنْ قال: "ليس للرهبان الحقيقيّين على الأرض عيد" (القدّيس يوحنّا السلّمي، سلّم الفضائل، المقالة 7: 38)، لم يقصد، على حلاوة التعييد للفصح، أن يحصر قوله في فئة. العالم غربة. وشأن المؤمن أن يكون، كما يوسف، مخلصًا لله في كلّ زمان ومكان.

إذا دقّقنا في سيرة يوسف، لا نشكّ في أنّ الرجل وعى أنّ الله سيّدَ حياته هو، دائمًا، معه (39: 2). وهذا، واقعيًّا، يعني أنّ من يرتكب إثمًا، خطيئته لا يحدّدها نوع إثمه فحسب (القتل، الزنى، الجحود، وغيرها)، بل، أوّلاً، إهماله عيني الله (39: 9؛ أنظر أيضًا: متّى 6: 1- 16). فالخطيئة هي، بتعبير دقيق، أن تعتبر، في حين ارتكابك الإثم، أنّ الله غير موجود. إنّها ليست لغوًا فقط، أو تصرّفًا رديئــًا فحـسـب، بـل إلغـاء أيضًا! يوسـف كـان، فـي أرض غربته، يحيا تحت عيني الله، فاستطاع أن يهرب من إغواء امرأة سيّده. لا أستبعد أن يوجد، بين العارفين بسيرة يوسف، من يحسب هذا الهروب ضعفًا! وفي الواقع، كان من الممكن التفكير في هذا الحسبان، لو لم يأتِ رسول الأمم، بعد موت يوسف بزمان طويل، ويقلْ: "اهربوا من الزنى" (1كورنثوس 6: 18). لست أعلم إن كان بولس قد تأثّر بسيرة يوسف، فقال ما قاله. لكنّ جهلي لا يمنعني من التأكيد أنّ قوله يوضح أنّ الهرب، بهذا المعنى الذي يفترضه قطع إيحاء الخطيئة في أوّل لمعانها، هو، دائمًا، قوّة.

مِنْ دون أن نبعد ذكرى يوسف، يعرف مَنْ يحيا لله أنّ العالم يعجّ بالمستهزئين بالمخلصين (مزمور 1: 1). وقد تأتيك المهزأة من أقرب المقرّبين إليك (متّى 10: 36). هل يُهزّئونك كرهًا بالنور، أو تبريرًا لخطاياهم؟ الله يعلم! غير أنّ هذا الواقع الممرّر يدفعنا إلى وعي أمرين ملزمين. الأوّل، أن نبقى على "حفظ أنفسنا طاهرين" (1تيموثاوس 5: 22). والثاني، أن نعرف كيف نشهد لله في عالم ليس الإيمان، فيه، "من نصيب جميع الناس" (2تسالونيكي 3: 2). بعيدًا من هذين الأمرين، يعرّض المؤمن نفسه للاستخفاف بحقّ الله، أو استسهال إدانة الآخرين. وفي كلا الحالين، لا يكون إخلاصه حقيقيًّا. الإخلاص، حقيقيًّا، هو الذي يتضمّن طلب خلاص الآخرين دائمًا. ما من شيء يمنع القول إن يوسف، فيما هرب من امرأة فوطيفار، لم يكن يرغب في نجاته فحسب، بل في خلاصها أيضًا. وهذا ثابت في الروحانيّة المسيحيّة. هل أراد الرسول، بقوله "اهربوا من الزنى"، أن يحفظ الطاهرون أنفسهم من وسخ الأرض، وأن يكشفوا، في آن، درب الخلاص لمن يوحي لهم بارتكاب الإثم؟ من فهم أنّ المواقف المسيحيّة الطاهرة قادرة على أن تذكّر بالحرّيّة التي منحنا إيّاها المسيح، لا يشكّ في ذلك.

يطول الكلام في الإخلاص. ولربّما خير إضافة تفرض ذاتها هنا، هي أن نعرف أنّ الله لا يحتمل حقّه أن يحسب أحدٌ أنّ إخلاصه رهن بإخلاص غيره. شيوع المآثم، في العالم، يجعل هذا الاحتمال خطرًا كبيرًا على دوام الوعي. ولا يـمكننا غضّ الطرف عن هذا الشيوع، أو استسهاله. فمَنْ مِنَ الناس نحسبه واقـفًا معرّض للسقوط (1كورنثوس 10: 12). سرّ المخلصيـن، الذيـن يـحيـون في العالم، يـكمـن في وعيـهم أنّـهم ليــسـوا مــن العـالـم (يـوحنّا19:15) بلى، في حقل العالم قمح. ولكن فيه زؤان أيضًا. وبلى، سيبقى هذا الحال هو ذاته إلى يوم الحصاد (متّى 13: 30). وهذا الواقع الصريح يفرض على المخلص أن يعرف كيف يبقى مخلصًا، في العالم، ولو انتفى "الإيمان في الأرض" (لوقا 18: 8)! فإنّ الله، الذي يأتي المُخْلِصُ منه (يوحنّا 1: 13)، يريده أن يعي، باستمرار، أنّ دعوته الثابتة أن يبقى حرًّا من التأثّر بشرور الناس، ولا سيّما إن رآهم يتهاوون أمامه. إنّي، وإن كنت أعتقد أنّه من الطبيعيّ أن يضطرب مسيحيّ لسقوط أحد أترابه، غير أنّ لا شيء يسمح لنا بأن نقبل أن يبرّر أحد سقوطه بسقوط غيره. الخيبة، وإن كانت مبرّرة بشريًّا، إلاّ أنّها، مسيحيًّا، لا تقبل يأسًا فسقوطًا. لمّا قال يوحنّا الرسول إنّ "العالم كلّه تحت وطأة الشرّير" (الرسالة الأولى 5: 19)، لا بدّ من أنّه عنى أنّ المسيحيّ الملتزم هو الذي يكسر كلّ مسافة بينه وبين الله، ويعرف متى يبقيها بينه وبين جميع الناس. لست، بهذا، بقائل إنّ المسيحيّ قادر على أن يحيا مخلصًا بعيدًا من شركة جماعة المؤمنين. ولكنّنا، فيما ذكرنا الجماعة، من الواجب أن نقرّ بأنّ الحياة الكنسيّة، التي تبعث فينا حبّ الإخلاص وتساعدنا على أن نبقى عليه، تطلب أن يكون قرار إخلاصنا شخصيًّا. من لا يقرّر هو نفسُهُ أن يكون مخلصًا، من الصعب عليه أن يتأثّر، إيجابيًّا، بالمخلصين، وأن يؤثّر فيهم وفي من خفّ إخلاصه، أو جفّ.

من يغلبه شرّ غيره، يخسر نفسَهُ وإمكانَ مساعدة الآخرين. هذا، الذي وعاه يوسف في أرض مصر، يبقى دعوة الله الدائمة لنا. العالم يحتاج إلى المخلصين. هؤلاء، وإن غرّبوا وتألّموا حسدًا، هم، وحدهم، قادرون على مدّ الحياة الحقيقيّة في العالم.

مكتبة رعيتي: سرّ الآلام

“سرّ الآلام” كتاب جديد للمطران سلوان (موسي) صدر مؤخرًا عن تعاونية النور الأرثوذكسية للنشر والتوزيع. هو الكتاب الثالث من سلسلة للمؤلف عنوانها “إيماننا في الكلمة والأيقونة”. كنا قد أعلنا عن الكتابين السابقين أحدهما عن التجسد والثاني عن القيامة.

يأتي هذا الكتاب في وقته ونحن ندخل في الأسبـوع العظيـم ونـستـعد للمواظبـة على الصلوات نـسمع خلالها القراءات العديدة من الإنجيل والتراتيل التي تتأمل بالمناسبة وتشرحها ونقبّل الأيقونات التي تدخلنا في السرّ بطريقة اخرى.

يقع الكتاب في 480 صفحة وخمسة ابواب تشرح كلها سر الآلام. يتناول الباب الاول سر الآلام في الاناجيل فيتبع الاحداث ويرافق يسوع في هذا الاسبوع. يتركز الباب الثاني على الليتورجيا اي صلوات الآلام وتاريخ الصوم. يشرح لنا الباب الثالث معنى الآلام اللاهوتي ومكانتها في التدبير الإلهي لخلاصنا. اما الباب الرابع فيشرح ايقونات الاسبوع العظيم من إقامة لعازر الى الصلب والدفن.

قراءة الكتاب سهلة بالرغم من حجمه الكبير لأن كل باب يحتوي على فصول واضحة وكل فصل ينقسم الى فقرات معينة بحيث يمكن للقارئ ان يطلع على المقطع الذي يهمّه. يحتوي الكتاب ايضًا على عشرات الرسوم للأيقونات بالأبيض والأسود ولائحة مراجع.

ثمن النسخة 15000 ليرة لبنانية. يطلب من سيدة الينبوع ودير النورية والمطرانية.

الأخبار

برنامج الأسبوع العظيم

يرأس راعي الأبرشية المطران جاورجيوس الخِدَم الإلهية خلال الأسبوع العظيم وفق البرنامج التالي:

- سبت ألعازر: صلاة السَحَر والقداس في كنيسة النبي الياس (منصورية المتن) 8.30 صباحًا.

- احد الشعانين: صلاة السَحَر والقداس في كنيسة القديس جاورجيوس (الجديدة) 8.15 صباحًا.

- الاثنين العظيم: الساعات والقداس السابق تقديسه في دير السيدة (كفتون) 10.00 صباحًا.

- صلاة الخَتَن في كنيسة رقاد السيدة (المحيدثة) 6.30 مساءً.

- الثلاثاء العظيم: الساعات والقداس السابق تقديسه في كنيسة ميلاد السيدة (منصورية المتن) 9.00 صباحًا.

- صلاة الخَتَن في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل (انطلياس) 6.30 مساء.

- الأربعاء العظيم: الساعات والقداس السابق تقديسه في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل (نابيه) 9.00صباحًا.

- الخميس العظيم: الساعات والقداس في كنيسة القديس أنطونيوس (فرن الشباك) 8.30 صباحًا.

- خدمة الأناجيل الإثني عشر في كنيسة القديس جاورجيوس (عاليه) 5.30 مساءً.

- الجمعة العظيم: الساعات الملوكية والغروب في كنيسة البشارة (جل الديب) 9.00 صباحًا.

- خدمة جناز المسيح في كنيسة القديسَين سرجيوس وباخوس (المنصف) 5.30 مساءً.

- سبت النور: القداس في كنيسة القديس يوحنا المعمدان (وادي شحرور) 10.00 صباحًا.

- احد الفصح: الهجمة والقداس في كنيسة القيامة (الحازمية) 7.00 صباحًا.

- اثنين الباعوث: صلاة السَحَر والقداس في كنيسة القديس جاورجيوس (برمانا) 8.45 صباحًا.

التهانئ بالفصح

يستقبل سيادة راعي الأبرشية الـمطران جاورجيوس الـمهنئين بالفصح في دار الـمطرانيـة يوم الأحد في الثامن من نيسان الساعة الحادية عشرة والنصف حتى الواحدة ظهرًا ومن الرابعـة بعد الظهر حتى السابعة مساءً، ويوم الاثنين من الساعة الحادية عشرة والنصف الى الواحدة  ظهرًا ومن الثالثة بعد الظهر حتى السادسة مساء

http://www.ortmtlb.org.lb

e-mail: This e-mail address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it

 
Banner